قصص الامام الصادق عليه السلام في مدرسته العلمية و امامته الالهية و الآداب
اشارة:
المؤلف: السيد محسن النوري الموسوي
الناشر : السيد محسن النوري الموسوي
الطبعة: الاولي
طبع في سنة: 1429 ق / 2008 م
هذا الكتاب ...:
المقدمة؛ تمهيد؛ الامام الصادق و أهل البيت بلسان الامام الصادق؛ قصص الامام الصادق؛ و مالي لا أكون كما ترون؛ كنت أقصده فيكرمني؛ لو عرفوا لواسيناهم بالدقة؛ ما رأيت أعجب من هذا؛ اقبلها يا ابن رسول الله؛ يا جعفر اوصيك بأصحابي خيرا؛ اردت أن تكون لك الحجة؛ كل امام هو القائم بعد الامام الذي قبله؛ لا تخبر الناس بكل ما أنت فيه؛ هذا الكلام من أين؛ مناظرة في التوحيد؛ مناظرات مع ابن أبي العوجاء؛ اليس تزعم أن الله تعالي خالق كل شي ء؛ هو أعمي من ذلك لا يسلم؛ كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها؛ خطبة الامام عند استلام امامته؛ استشهاد الامام الصادق؛ اتق الله و لا تشرك في دم آل محمد؛ صدق والله لقد كانوا الي غير هذا أحوج؛ ان أعلم الناس أعلمهم باختلاف الناس؛ انا فرع من فروع الزيتونة؛ انت و صاحبك به أولي؛ سبحان الله تحلفون علي قوم مسلمين؛ اما أنها ليست من مالي؛ الامام يملي بعض علمه علي المفضل؛ مناظرة الامام الصادق في الحكمة من غيبة المهدي؛ مناظرة في حكم التوسل بالنبي؛ العدل بين النساء؛ تفضيل النبي؛ قتل أهل الشام خليفتهم؛ مناظرته في الزهد؛ مناظرة الامام في صدقة؛ ما لي أري عينيك قد سالت؛ هذا أخوكم و قد أتاكم متعوذا؛ صرت من اكثر أهل الكوفة مالا و ولدا؛ وصية الامام الصادق لابنه الكاظم؛ لوزادك جدي رسول الله لزدناك؛ يا داود لقد عرضت علي أعمالكم؛ اني احتجت في جوف الليل الي مال؛ فتلك والله الصحيفة التي فيها أسامي الشيعة؛ ان شئت فسل و ان شئت أخبرناك؛ هذا صاحبي دون غيره؛ اذا فعل ذلك كان معنا في درجتنا؛ لنا خزائن الارض و مفاتيحها؛ لي حوض ما بين بصري الي صنعاء؛ نري ابراهيم ملكوت السموات و الارض؛ سنة فيكم كسنة موسي؛ قصة الحيرة؛ انا و الله صرفته عنكما؛ دينك علي و عيالك الي عيالي؛ لاسمعتكم منطق الطير؛ وفي لي والله جعفر بن محمد؛ اللهم اخدع عنهم سلطانه؛ اعرفه و أن شئت أخبرتك باسمه و حاله؛ يا علي وفينا والله لصاحبك؛ لقد ذهب بك المذاهب؛ ليس بعد المعرفة علامة؛ ان سمعت من يسبني فلا تصنع به شيئا؛ خذها يا ابراهيم و احمد الله؛ لا حاجة لنا في الزكاة؛ اد الامانة لمن ائتمنك؛ بل آمنت بالله الساعة؛ سيري بقدرة الله تعالي؛ يا أباعبدالله رأيت السيف؟؛ امتنع الله عزوجل من عقوبته؛ اعيذك بالله من سطوة هذا الجبار؛ سألني عن أول كتاب كتب في الارض؛ فكم الزهرة من القمر جزءا في ضوئه؛ تلد الجارية اثنتي عشر بنتا؛ انه لم يرني أحد؛ ليقل كم هي؛ لم خلق الله الذباب؟؛ ليس لنا ما نخافك من أجله؛ اغلظت لها البارحة؛ من الفرقة التي ورعت؛ بلي و لكن ليطمئن قلبي؛ لأني رجل لا اطيق القيام بالليل؛ ادع الله أن يذهبه عني؛ رزقه الله جميع ما سأله؛ اتدرون ما تقول هذه الفاختة؛ اللهم انا خلق من خلقك؛ هؤلاء من أصحاب القائم؛ نظرت الي الجبال قد أقبلت؛ انا ابن أعراق الثري؛ هذه الطلبة التي قال لي؛ ان الاسلام قيد الفتك؛ اين كنتم قبل أن يخلق الله سماء مبنية؛ آخرهم القائم الذي يقوم بعد غيبته؛ هكذا شيعتنا منا بدؤا والينا يعودون؛ اللهم اغفر لي و لاصحاب أبي؛ تب الي الله مما صنعت البارحة؛ اخرج خاتما فضرب به الارض؛ كيف صارت الامامة؛ والله ما رآه عبدالله بن الحسن؛ ان الغيبة ستقع بالسادس من ولدي؛ هذا لبسته للناس و هذا لي؛ اعطي الصدقة ثم أرجعها؛ اسلام النصراني و أمه؛ و من أراد الآخرة لا يصحبك؛ اخف الناس ميزانا و أبينهم خسرانا؛ شي ء خرج من يدي لا يعود الي؛ اما انها ليست من مالي؛ لا حاجة لنا في الربح؛ نكره أن نأكل جيدا و يأكل الناس رديئا؛ انهما من القرآن؛ طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقي؛ شكا الغم و الهم و كثرة الدين؛ ليس ذاك حيث تذهب؛ ان هذا ليس علي ما تروون؛ من أين تخرج العطسة؛ وصية الامام الصادق الي شيعته؛ الصادق و مرقد الامام علي؛ وفاة الامام الصادق؛ زيارة الامام الصادق و أئمة البقيع؛ مناظرت مؤمن الطاق؛ شذرات من وصايا و حكم و أعمال الامام الصادق؛ پاورقي