اهل البيت عليهم السلام قطب القرآن
اشارة:
أهل البيت عليهم السلام قطب القرآن
حسن احمدي
ص: 1
هذا الكتاب ...:
الإهداء؛ المقدمة؛ إنّ الائمة عدل القرآن و ثقله و هما معصومان لايفترقان؛ إنّ القرآن و العترة(عليهم السلام) عظيمان و ثقيلان عند الله و عند رسوله؛ إنّ القرآن و العترة مصونان من غير ذي عوج؛ إنّ القرآن كلام الله الذي حقيقة محمد و آل محمد (عليهم السلام) نفس تلك الكلمة العالية الطيبة؛ إنّ القرآن مرفوعة مطهّرة بأيدي العترة السفرة الكرام البررة؛ إنّ القرآن حيّ تدعوا الأمّة الي الحياة الطيبة الحقّ المبين و ولاية أميرالمؤمنين و الأئمّة المعصومين(عليهم السلام)؛ إنّ القرآن و العترة معاً يسمّو الإنسان الي أعلي درجات الكمال و السعادة و هي ولاية محمد و آل محمد(عليهم السلام)؛ الإتباع بأوامر القرآن و نواهيه و منها الأمر بإطاعة الرسول(صلي الله عليه واله) و أولي الأمر(عليهم السلام)؛ إنّ القرآن كامل مع الفصاحة و البلاغة يهدي الي الحقّ المبين يعني ولاية أميرالمؤمنين(عليه السلام) و الأئمّة المعصومين(عليهم السلام)؛ ان القرآن الكريم أنزله الكريم بلسان الكريم لولاية الكريم؛ عصمة القرآن و الأئمة المعصومين(عليهم السلام) في القرآن؛ إنّ محمداً و آل محمد(عليهم السلام) وارثون القرآن و هم عدل القرآن و ثقله؛ الأمر بأخذ العلم من القرآن و العترة و أنّهم الراسخون فيه و عندهم تبيان كلّ شيء؛ شهود القرآن و العترة؛ إنّ القرآن و الأئمة المعصومين(عليهم السلام) حجتان و معجزتان لحقانية النبي(صلي الله عليه واله)؛ بيان جميع الحقوق و الحدود في القرآن و فيه دعوة الي حقّانية الأئمّة(عليهم السلام)؛ ولاية محمد و آل محمد(عليهم السلام) و إطاعتهم واجبة في القرآن كإطاعة القرآن؛ إنّ القرآن و العترة المعصومين(عليهم السلام) هما الصراطان المستقيمان؛ محمد و آل محمد (عليهم السلام) ربّاني القرآن و الحكمة و الأخلاق و الهداية و الولاية؛ إنّ القرآن و الولاية موعظة الله و نصحه؛ الشفاء بالقرآن و بالعترة المعصومين(عليهم السلام) من كلّ داء؛ إنّ محمداً و آل محمد(عليهم السلام) ذكر الله و ذكر القرآن؛ إنّ القرآن كتاب الرحمة و محمد و آل محمد(عليهم السلام) أهل بيت الرحمة(عليهم السلام) الموصولة بالقرآن و بنور العظمة؛ إنّ القرآن كتاب الحكمة و العترة الطاهرة معدن الحكمة و مستودع حكمة الله؛ إنّ القرآن و العترة الطاهرة (عليهم السلام) نعمة الله الواسعة؛ إنّ القرآن كتاب البيان و الهداية الي الولاية الأئمّة الهادون (عليهم السلام)؛ إنّ القرآن و العترة (عليهم السلام) فاروقان بين الحقّ و الباطل و ولاية محمد و آل محمد(عليهم السلام) هو الحقّ الفاصل؛ إنّ القرآن من العزيز الي السفراء الكرام صاحب العزّة و الولاية الي الصراط العزيز الحميد؛ إنّ القرآن و العترة(عليهم السلام) ميزان لكلّ حقّ و صواب؛ إنّ القرآن كتاب البلاغ لإبلاغ التوحيد و الرسالة و الولاية لمحمد و آل محمد(عليهم السلام)؛ ذكر الأمثال في القرآن لحقّانية الأئمّة (عليهم السلام) الأطياب؛ إنّ القرآن و الأئمّة المعصومين (عليهم السلام) هم أمّ الكتاب المبين المحفوظ؛ إنّ القرآن و محمداً و آل محمد(عليهم السلام) نور الله الكامل و ضيائه اللامع و هم السراج المنير؛ إنّ القرآن و العترة هما العروتان الوثيقتان الي الله؛ إنّ القرآن و الأئمّة المعصومين(عليهم السلام) برهانان و معجزتان علي حقّانية النبي(صلي الله عليه واله) و الولاية؛ إنّ القرآن كتاب الصدق و الحقّ الذي صدقه الأئمّة (عليهم السلام) الصدّيقون و صدّقهم القرآن الصدق؛ رموز القرآن و إشاراته و دقائقه بالنسبة الي الأئمّة (عليهم السلام) و ولايتهم؛ أفضلية القرآن علي الكتب و الصحف و أفضلية محمد(صلي الله عليه واله) علي الأنبياء و الأئمّة(عليهم السلام) علي الأوصياء؛ ذكر القرآن و العترة و ولاية علي(عليه السلام) و الأئمّة(عليهم السلام) في كتب الأنبياء؛ القرآن يأمر بأخذ الكمالات و الخيرات و الطيبات من القرآن و العترة(عليهم السلام)؛ المحاجة و المناشدة و المباهلة مع القرآن و العترة لحقانية الكتاب و العترة؛ حرمة إيذاء النبي (صلي الله عليه واله) و عترته الأئمّة المعصومين(عليهم السلام) في القرآن؛ البراءة في القرآن من أعداء النبي(صلي الله عليه واله) و الأئمّة المعصومين(عليهم السلام)؛ السؤال يوم القيامة عن القرآن و العترة(عليهم السلام)؛ الشفاعة للقرآن و العترة(عليهم السلام)؛ الفهرست