عجائب المقدور في نوائب تيمور
مشخصات كتاب:
شماره كتابشناسي ملي : ايران۷۹-۳۰۸۲
سرشناسه : شايسته، فريدون
عنوان و نام پديدآور : سخني چند درباره كتاب عجائب المقدور في نوائب تيمور اثر ابن عربشاه/ شايسته، فريدون
منشا مقاله : ، كتاب ماه تاريخ و جغرافيا، ش ۲۸ ، (۳۰ بهمن ۱۳۷۸): ص ۲۵ - ۲۷.
توصيفگر : كتاب زندگي شگفت آور تيمور
توصيفگر : كتاب عجايب المقدور في اخبار تيمور
توصيفگر : ابن عربشاه، احمدبن محمد
توصيفگر : نجاتي، محمدعلي
توصيفگر : تيموريان
عناوين اصلي كتاب شامل:
توطئة:؛ مقدمه مولف ؛ فصل في ذكر نسبه و تدريج استيلائه على الممالك و سببه ؛ ذكر عبوره جيحون على فترة، و ما جرى من العبرات بهذه العبرة؛ ذكر ما له جرى من الخبطة، في دخوله إلى قرشي و خلاصه من تلك الورطة؛ ذكر من أسر في فتنة ذلك الجاف و استعبده من أحرار ملوك الأطراف ؛ ذكر نهوض الموغول على السلطان، و كيف تضعضعت منه الأركان ؛ ذكر الحيلة التي صنعها، و الخديعة التي ابتدعها؛ ذكر توجهه إلى «بلخشان»، و استنصاره فيها على السلطان ؛ ذكر وثوب «توقتاميش خان» سلطان الدشت «1» و تركستان ؛ ذكر علي شير مع تيمور، و ما وقع بينهما من المخالفة و الشرور؛ ذكر ماجرى لزعار سمرقند و الشطار، مع تيمور و كيف أحلهم دار البوار؛ فصل في تفصيل ممالك سمرقند، و ما بين نهري بلخشان و خجند؛ ذكر ابتداء ما فعله من التسلط بالقهرة بعد استقصائه ممالك ما وراء النهر؛ ذكر تصميمه العزم و قصده جمع الأطراف و أولا ممالك خوارزم ؛ ذكر عوده ثانيا إلى خوارزم ؛ ذكر مراسلته ملك غياث الدين سلطان هراه الذي خلصه من الصلب و راود فيه أباه ؛ ذكر اجتماع ذلك الجافي، بالشيخ زين الدين أبي بكر الخوافي ؛ ذكر عوده إلى خراسان، و تخريبه ولايات سجستان ؛ ذكر قصد ذلك الغدار ممالك سبزوار، و انقيادها إليه، و قدوم و اليها عليه ؛ ذكر ما جرى لذلك الداعر في سبزوار مع الشريف محمد رأس طائفة الزعار؛ ذكر مراسلة ذلك الشجاع، سلطان عراق العجم أبا الفوارس شاه شجاع ؛ ذكر توجه تيمور ثالثة، إلى خوارزم بالعساكر العابثة العائثه ؛ ذكر توجه ذلك الباقعه، إلى خوارزم مرة رابعه ؛ ذكر ما كان ذلك الجان، راسل به شاه ولي أمير ممالك مازندران ؛ ذكر مراسلة شاه ولي سلاطين العراق و ما وقع في ذلك من الشقاق و عدم الاتفاق ؛ ذكر ما جرى لأبي بكر الشاسباني من الوقائع مع ذلك الجاني ؛ ذكر توجه تيمور إلى عراق العجم و خوض شاه منصور غمار ذلك البحر الخضم ؛ ذكر دقيقة قصدت، فحلت و نقضت ما أبرمه شاه منصور من عقد حين حلت ؛ ذكر ما نقل عن شاه منصور، مما أوقع بعسكر تيمور، من الحرب و الويل، تحت جنح الليل ؛ ذكر ما وقع من الأمور و الشرور، بعد واقعة شاه منصور؛ ذكر ما صنع الزمان عند حلوله باصبهان ؛ ذكر ضبطه طرف الموغول و الجتا «2» و ما صدر منه في تلك الأماكن و ما أتى ؛ ذكر عود ذلك الأفعوان إلى ممالك فارس و خراسان و فتكه بملوك عراق العجم و استصفائه تلك الولايات و الأمم ؛ سبب دخوله إلى عراق العرب، و إن كان إبداؤه لا يحتاج إلى علة و سبب ؛ ذكر سكون ذلك الزعزع «2» الثائر، و هدو ذلك البحر المائر، لتطمئن منه الأطراف فيحطمها كما يريد و يدبر بها الدوائر؛ نموذج مما كان يغور، ذلك الظلوم الكفور، من عساكره في بحور و يغوص على أمور ثم يفور، بشرور، و من جملة ذلك غوصه مما وراء النهر و خروجه من بلاد اللور «1»؛ ابتداء تخريب ذلك الحزب، أذربيجان و ممالك عراق العرب ؛ صفة قلعة النجاء؛ ذكر أخبار صاحب بغداد و أسماء آبائه و الأجداد و كيفية دخوله إلى هذه البلاد؛ ذكر ما افتعله من الخديعة و المكر في بلاد أرزنجان و ديار بكر؛ ذكر ما جرى لسلطان ماردين عيسى الملك الظاهر، من المحنة و البلاء مع ذلك الغادر الماكر؛ ايضاح ما أخفاه من الحيله، و صلود «1» زند تلك الأفكار الوبيله ؛ ذكر رجوعه من ديار بكر و العراق، و توجهه إلى مهامه قفجاق و وصف ملوكها و ممالكها، و بيان ضياعها و مسالكها؛ ذكر وصول ذلك الطوفان و حجفه أمم الدشت بعد كسره توقتاميش خان ؛ ذكر ما وقع من الخلاف في عسكر توقتاميش وقت المصاف ؛ ذكر أيدكو و ما صنعه، و كيف خلب تيمور و خدعه ؛ تتمة قصة ما جرى في نواحي الشمال بين توقتاميش و أيدكو من الجدل و القتال إلى أن تغير أمر كل منهما و حال ؛ رجعنا إلى ما كان فيه، من أمور تيمور و دواهيه ؛ ابتداء ثوران ذلك القتام، فيما يتعلق بممالك الشام ؛ ذكر ما أجابه السلطان أبو يزيد عثمان للقاضي برهان الدين أبي العباس سلطان ممالك سيواس ؛ ذكر توجه العساكر الشامية، لدفع تلك الداهية؛ ذكر رجوع ذلك الكنود و قصده استخلاص بلاد الهنود؛ ذكر ما فعله ذلك المحتال من الخديعة في إجفال الأفيال ؛ ذكر وصول ذلك الخبر إلى ذلك العقوق بوفاة الملكين أبي العباس أحمد و الملك الظاهر برقوق ؛ معنى كتاب وفد و هو في الهند عليه زعموا أن ولده أميران شاه أرسله إليه ؛ ذكر ما وقع من الفتن و البدع و ما سل للشرور من حسام بعد موت سلطان سيواس و الشام ؛ ذكر نبذة من أمور القاضي و كيفية استيلائه على سيواس و تلك الأراضي ؛ ذكر محو قرايلوك عثمان آثار أنوار برهان الدين السلطان بسبب ما أظهره من العدوان و اضمره حالة العصيان و قبض عليه لما غدر به الدهر و خان ؛ ذكر ما كان نواه قرايلوك من الرأي المصيب و رجوعه عنه لسوء طويته بشيخ نجيب ؛ ذكر ما وقع من الفساد في الدنيا و الدين بعد قتل قرايلوك السلطان برهان الدين ؛ ذكر قصد ذلك الغدار سيواس و ما يليها من هذه الديار؛ ذكر انسجام صواعق ذلك البلاء الطام من غمام الغرام على فرق ممالك الشام ؛ ذكر ما أرسل من كتاب و شنيع خطاب إلى النواب بحلب و هو في عين تاب ؛ ذكر ما تشاور عليه النواب و هم في حلب و تيمور في عين تاب ؛ ذكر ما صبه من صواعق البيض و اليلب على العساكر الشامية عند وصوله إلى حلب ؛ زيادة ايضاح لهذه المحنة مما نقلته من تاريخ ابن الشحنه ؛ ذكر ورود هذا الخبر الذي أقلق و وصول استنبوغا الدوادار و عبد القصار إلى جلق ؛ ذكر خروج السلطان الملك الناصر من القاهرة بجنود الاسلام و العساكر؛ ذكر واقعة وقعت و معركة صدعت لو أنها نفعت ؛ ذكر ما افتعله سلطان حسين ابن ابنه تيمور «1» من المكر و المين ؛ ذكر ما نجم من النفاق، بين العساكر الاسلامية و عدم الاتفاق ؛ ذكر خروج الأعيان بعد ذهاب السلطان و طلبهم من تيمور الأمان ؛ ذكر ما صنعه بعض الأكياس من الناس خوفا من أن يحل به الباس و وقى بنفائسه النفوس و الأنفاس ؛ ذكر معنى كتاب أرسل إليه على يد بيسق «1» بعد ما فروا من بين يديه ؛ ذكر إلقائهم النار في البلد لمحو الآثار؛ إقلاع هاتيك الرزايا و اقشاع غمام تلك الدواهي و البلايا عن بلاد الشام بما تحمله من أوزار و خطايا و آثام ؛ ذكر ما جرى في مصر و سائر الأقطار عند سماعهم هذه الأخبار و استيقانهم هذه الأهوال و الأخطار؛ ذكر من أصيب من سهام القضاء بالرشق و وقع في مخالب أسره من أعيان دمشق ؛ ذكر ما أباد بعده الجراد؛ ذكر وروده ماردين بالهيبة و صدوره عنها بعد المحاصرة بالخيبة؛ صفة هذه القلعة؛ ذكر تركه في المحاصرة العناد و المكابرة و توجهه بمارديه ذوى الفساد عن ماردين الى بغداد؛ ذكر ما فعله السلطان أحمد بن الشيخ أويس لما بلغه أنه توجه إليه ذلك الخسيس ؛ ذكر رجوع ذلك الطاغ و إقامته في قراباغ ؛ ذكر مراسلة ذلك المريد سلطان الروم ايلدريم بايزيد؛ ذكر طيران ذلك البوم و قصده خراب ممالك الروم ؛ ذكر ما عزم ابن عثمان عليه عند انصباب ذلك الطوفان اليه ؛ ذكر ما فعله ذلك الخداع المكار و نمقه في تفخيذه «2» عن ابن عثمان جنود التتار؛ ذكر ما صنعه ابن عثمان من الفكر الوبيل و توجهه إلى ملاقاة تيمور بعسكره الثقيل ؛ ذكر ما فعله ذلك الساقطة مع ابن عثمان و عسكره من المغالطة؛ ذكر ما وقع من الخباط بعد وقعة ابن عثمان في كل ثغر و رباط؛ ذكر أولاد ابن عثمان و كيف شتتهم و أبادهم الزمان ؛ عودا إلى ما كنا فيه من أمور تيمور و دواهيه ؛ ذكر ما فعله مع ابن عثمان من نكاية غدت بأوصافه القبيحة على مر الزمان حكاية؛ ذكر وفود أسفنديار عليه و مثوله سامعا مطيعا بين يديه ؛ ذكر فتح قلعة إزمير و حتفها و نبذة من عجيب وضعها و وصفها؛ ذكر ما صنعه من أمر مروم و هو في بلاد الروم من قصده بلاد الخطا و استخلاص ممالك الترك و الجتا و افتكاره و هو في الغرب مشغول في استصفائه سائر ولايات الشرق و الموغول و كيف عانده القضاء المبرم بنازل ألهب فؤاده و أضرم فصاده فصادمه الزمان و عكس غرضه، و هذه كالجملة المعترضه ؛ ذكر حلول غضب ذلك الصياد على الله داد و نفيه إياه إلى أقصى البلاد؛ نموذج يدل على عمق ذلك البحر المحيط و ما كان يصل إليه غواص فكره النشيط؛ ذكر ما فعله ذلك المكار عند تنجيزه أمر الروم من الغدر بالتتار؛ ذكر ارتفاع ذلك الغمام بصواعق بلائه عن ممالك الأروام ؛ ذكر انصباب ذلك العذاب ماء و نارا على ممالك الكرج و بلاد النصارى ؛ ذكر سبب أخذه لهذه الحصن المنيع و بيان معاني ما جرى في ذلك من صنع بديع ؛ تتمة ما جرى للكرج مع تيمور شيخ العرج ؛ ذكر طلب الكرج الأمان و استشفاعهم إلى ذلك الجاني بجارهم الشيخ إبراهيم حاكم شروان ؛ ذكر ثني عنانه إلى أوطانه و قصده بلاده بعد استكماله فساده ؛ ذكر نهوض ملوك الأطراف لاستقباله و وفودها عليه مهنئة له بحسن مآله ؛ ذكر توزيعه التتار أرسالا شرقا و غربا و يمينا و شمالا؛ ذكر ما ابتدعه من منكراته و طبع بخاتمه خواتيم سيآته و وافى باستيفائه رائد وفاته ؛ ذكر بعض حوادث متقدمة لمتعلقات ذلك العابث ؛ ذكر عزمه كما كان على الخطا و مجيئه سكرة الموت بالحق و كشفه عنه الغطا ثم انتقاله من سفره إلى سقره ؛ ذكر مرسوم أرسله الى الله داد بت منه الكباد وفت القلوب و الأعضاد و زاد ما خبله من هموم بأنكاد؛ ذكر سبب انكسار ذلك الجبار و انتقاله الى دار البوار و استقراره في الدرك الأسفل من النار؛ فصل في ذكر ما وقع بعد وفاة تيمور من حوادث و أمور و ما ظهر من سرور و شرور؛ ذكر من ساعده البخت و استولى بعد تيمور على التخت ؛ ذكر خلاص العساكر من البند و قفولهم مع عظامه الى سمرقند؛ ذكر ما أضمره وزراء تيمور و أخفاه كل منهم في التامور «1»؛ ذكر وصول خليل سلطان بما ناله من سلطان إلى الاوطان ؛ ذكر مواراة ذلك الخبث و القائه في قعر الجدث ؛ ذكر من أظهر العناد و المراء و تشبث بذيل المخالفة و العصيان من الأمراء و الوزراء؛ ذكر أخبار الله داد صاحب أشبارة و اخلائه إياها و قصده دياره و ما صنعه في تدبير الملك و أثاره قولا و فعلا و إشاره إلى أن أدرك في ذلك دماره و بواره ؛ ذكر ورود مكتوبين إلى الله داد من خليل سلطان و خدايداد تخالفت معانيهما و تصارمت فحاويهما؛ ذكر من خلفه الله داد باشبارة من الطوائف و ما وقع بعده بينهم من التناكر و التخالف ؛ ذكر ما تم لالله داد مع خدايداد و كيف ختله و خبله و استرق عقله و سلبه ؛ ذكر ورود كتاب من خليل فيه لفظ رقيق لحل أمر جليل ؛ ذكر لحوق الله داد بخليل سلطان و حلوله مكرما معززا في الأوطان ؛ ذكر تنبه خدايداد بأن الله داد خلب عقله بإنكال و أنكاد؛ ذكر ما وقع في توران بعد موته من حوادث الزمان ؛ ذكر نهوض ايدكو بالتتار و قصده ما وراء النهر و تلك الديار؛ ذكر بير محمد حفيد تيمور و وصيه و ما جرى بينه و بين خليل و وليه ؛ ذكر تجهيز خليل سلطان سلطان حسين لمناصرته و خروجه عن خليل سلطان و قبضه على أمرائه و مخالفته ؛ ذكر خداع الله داد سلطان حسين و تلافيه تلافه بالمكر و المين ؛ ذكر أخذ سلطان حسين على الأمراء الميثاق و مشيه على خليل سلطان و هم معه في الإيثاق ؛ ذكر تبريز خليل سلطان من سمرقند، لملاقاة سلطان حسين بطوائف جنده و رجوع سلطان حسين مما يرومه بخفي حنين ؛ بقية ما جرى لبير محمد مما قصده من فرح و هم و كيف آل ذلك إلى و بال و حزن فنقض ما تم ؛ ذكر مقابلة العساكر الخليلية جنود قندهار بصدق نية و القائهم بهزيمتهم إياهم في أشر بلية؛ ذكر خروج عسكر العراق على خليل سلطان و مجاهرتهم بالخروج و قصدهم الأوطان ؛ ذكر ما فعله بير محمد بعد انكساره و ما صنعه بعد وصوله إلى قندهار؛ ذكر توجه بير محمد لمقابلة خليل سلطان ثاني كرة و ما حصل عليه في ذلك من كرة و فرة و توليته الدبر كما بدا أول مرة؛ ذكر ما صنعه بير محمد من حيلة عادت عليه بأفكاره الوبيلة لأن جدواها كانت قليلة؛ ذكر اعتراف بير محمد أنه ظلم و طلبه الصلح و إلقائه السلم ؛ ذكر مخالفة و نكد وقعت بين بير علي و بير محمد أزاحت ثوب الحياة عنهما و أراحت مخالفيهما منهما؛ ذكر ما وقع من حوادث الزمان في غيبة خليل سلطان ؛ ذكر تجريد خليل سلطان الاجناد و توجهه إلى شيخ نور الدين و خدايداد؛ ذكر ايقاد شيخ نور الدين و خدايداد نارا للخليل ليحرقاه فأطفأها الله تعالى و وقاه ؛ ذكر مفارقة شيخ نور الدين خدايداد و تقاسمهما تلك البلاد؛ ذكر رجوع شيخ نور الدين إلى الاعتذار و التنصل عند خليله مما كان منه و صار؛ ذكر أمر خليل سلطان ببناء ترمذ التي خربها جنكيز خان و تجهيزه العساكر لهذا الشأن ؛ ذكر ما فعله شاه رخ من جهة خراسان في مقابلة ما فعله خليل سلطان ؛ إشارة إلى ما حدث في أقاليم إيران و ما جرى من سيول الدماء عند نضوب ذلك الطوفان ؛ ذكر خروج الناس من الحصر و طلبهم أوطانهم من ما وراء النهر؛ ذكر ما أثار الزمان الغدار من دمار و بوار ألقى به الخليل في النار؛ ذكر ما افتكره الله داد و دبره في مراسلة خدايداد؛ ذكر ما قصده خدايداد من الكيد و وقوع خليل سلطان في قنص الصيد؛ ذكر ما جرى من الفساد بسمرقند عند قدوم خدايداد؛ ذكر بلوغ هذه الأمور شاه رخ بن تيمور و تلافيه تلك الحوادث و حسمه مادة هذه العوابث ؛ ذكر ما جرى بسمرقند بعد خروج الجنود الجندية و قبل وصول الشواهين الشاهرخية؛ ذكر بدور بدور الدولة الشاهرخية في سماء ممالك ما وراء النهر بعد غروب شمس النوبة الخليلية؛ ذكر ما قصده خدايداد من اتمام النكد و الفساد و كيف آل ذلك النكال إلى أن جرى عليه الوبال ؛ تتمة ما جرى من خليل و خدايداد من المعاقدات و تأكيد العهود و المودات الى أن أدركهما هادم اللذات ؛ ذكر عود خليل سلطان من ممالك أنديكان و قصده عمه شاه رخ و لعبه بالنفس مع ذلك بالرخ ؛ فصل في صفات تيمور البديعه و ما جبل عليه من سجية و طبيعه ؛ خاتمة الكتاب ؛ المحتوى
COM_DBOOK_LISTING_DETAILS
- دیجیتالی
- 1
- 8428
- رایگان
- 2